عجائب الحشرات
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عجائب الحشرات
[size=9][size=25]عجائب
كثيرة أودعها الله تعالى في عالم الحشرات الضعيف، لنأخذ العبرة ولو قارنا
أنفسنا بأي حشرة نجد أن هذه الحشرة تتفوق على الإنسان من حيث القوة
والقدرة على البقاء، فهل تتواضع أيها الإنسان قليلاً؟...
عجائب الحشرات: حقائق تدعو للإيمان
من عجائب النمل
إن الذي يتأمل هذا القرآن ويتأمل ما فيه من إحكام ومن آيات، يرى فيه
حديثاً عن كل شيء، فكل المخلوقات التي نراها حدثنا عنها القرآن، ففي عالم
الحشرات مثلاً حدثنا تبارك وتعالى عن النحل
والنمل والذباب والعنكبوت وغير ذلك، وربما نذكر قصة سيدنا سليمان عليه
السلام الذي علمه الله منطق الطير ومنطق الحشرات، وكانت هذه من معجزاته
عليه السلام، وذكر الله وشكره على هذه النعم.
فعندما كان سيدنا سليمان يسير هو وجنوده أتوا على وادي النمل، وهنا عندما
علمت إحدى النملات بقدوم هذا الجيش (جيش سيدنا سليمان) ماذا قالت؟ يقول
الله تبارك وتعالى: (حَتَّى إِذَا
أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ
وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. في هذه الآية يصف الله تبارك وتعالى
لنا لغة النمل والموقف الذي تحدثت فيه تلك النملة وحذرت صديقاتها من أن
جنود سليمان سوف يحطمونهم بأقدامهم، لذلك قالت لهم: (ادخلوا مساكنكم).
عندما يتعمق الإنسان في عالم النمل يرى أن العلماء حديثاً اكتشفوا أن أنثى
النمل هي التي تتولى مهمة التحذير عند اقتراب أي خطر. فالله تبارك وتعالى
قال: (قَالَتْ نَمْلَةٌ) بالمؤنث، وعندما بحث العلماء أكثر وجدوا أن عالم
النمل له حياته الخاصة، وله مجتمعاته، وهو أمة قائمة بذاتها، مثل الأمم من
البشر: (قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا
مَسَاكِنَكُمْ) فالنمل يتكلم وهذا ما كشف عنه العلماء حديثاً.
في البداية قالوا: إنه يصدر روائح يتخاطب بها. وقالوا أيضاً: هناك موجات
كهرطيسية يصدرها دماغ النملة وتتخاطب بها مع الآخرين على مسافات بعيدة
طبعاً. ولكن الاكتشاف الجديد أن خلايا النمل
تطلق ترددات صوتية في المجال الذي نسمعه، وجزيئات DNA داخل خلايا النمل
أيضاً تصدر هذه الترددات الصوتية، ولذلك فإن الله تبارك وتعالى أعطى
لسيدنا سليمان قدرة تضاهي قدرة الأجهزة
الذرية التي يستخدمها العلماء اليوم لالتقاط هذه الإشارات وتكبيرها وتضخيمها والاستماع إليها.
وهنا نحن أمام معجزة قرآنية عندما حدثنا الله تبارك وتعالى عن قول النملة (قَالَتْ نَمْلَةٌ) إنما يحدثنا
عن حقيقة اكتشفها العلماء حديثاً، وعندما يقول تبارك وتعالى: (قَالَتْ
نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ) فكلمة
(مَسَاكِنَكُمْ) كلمة دقيقة علمياً، لأن عالم النمل يبني مسكناً بكل معنى
الكلمة، حتى إن علماء الغرب اليوم، يقولون إن النمل مهندس بارع جداً في
البناء، فعندما يبني مسكنه يبنيه في مكان مناسب جداً ويرفعه قليلاً ليتقي
به شر الأمطار، ويصنع لهذا المسكن فتحات للتهوية.
وحتى عندما يعيش النمل داخل هذا المسكن، هيأ الله تبارك وتعالى له مواد
معقمة يفرزها جسده، هذه المواد يعقم بها البيض، يأتي بالبيض ويضع عليه هذه
المواد المعقمة ولولا ذلك لماتت هذه البيوض وانقرض النمل منذ ملايين
السنين لم يستمر. ولكن الله تبارك وتعالى زوده بهذه المواد
وهداه إلى أن يحافظ على حياته (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا
مَسَاكِنَكُمْ) المسكن الذي يبنيه النمل يبنيه ويهيئه ليكون مكيفاً أي له
فتحات للتهوية مناسبة تماماً للحفاظ على درجة حرارة منخفضة داخل هذا
المسكن.
هنالك أيضاً احتياطات يتخذها النمل أثناء الشتاء وأثناء الصيف في مسكنه
لكي يكون المسكن محصناً بشكل جيد، وهنا ندرك أن الله تبارك وتعالى عندما
قال: (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ) لم يقل (أوكاركم)
لم يقل مثلاً (كهوفكم) لم يقل كلمة أخرى.. بل قال (مَسَاكِنَكُمْ) لأنها
مساكن بكل معنى الكلمة.
ويقول العلماء بالحرف الواحد:
"إن المهارات التي يتمتع بها النمل من حيث بناء وهندسة البيوت تجعله يتفوق
على الإنسان، قياساً لحجم النملة، فإن النملة أقوى من الإنسان بمئة مرة
على الأقل".
فمثلاً عندما قالت هذه النملة: (لَا يَحْطِمَنَّكُمْ) هذه الكلمة دقيقة
علمياً، فقد اكتشف العلماء أن الغلاف الخارجي للنملة صلب جداً وهو يتكسر
تماماً مثل الزجاج. هذا الغلاف الخارجي للنملة له صلابة كبيرة ولولا هذه
الصلابة لم تستطع النملة أن تحمل أوزاناً أكثر من عشرين ضعف وزنها.
وإذا تأملنا عالم النمل نلاحظ أن هنالك الكثير من الأسرار ولذلك فإن سيدنا
سليمان عليه السلام ماذا قال عندما رأى هذا الموقف ؟ قال: (فَتَبَسَّمَ
ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ
الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا
تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ)
[النمل: 19]. هكذا ينبغي على كل مؤمن عندما يرى آية من آيات الله، سيدنا
سليمان رأى هذه الآية أمامه: (فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا
وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي) أي يا رب أعني وألهمني (أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ) أن أريتني هذه الآيات.
من عجائب النحل
لننتقل من عالم النمل إلى عالم النحل، لقد وجد العلماء أن النحلة لها لغة
خاصة، ووجدوا في دماغها الذي لا يزيد على حجم رأس الدبوس (وهو أصغر من حجم
رأس الدبوس بقليل)، يحوي هذا الدماغ آلاف الملايين من الخلايا.
وبعد أن درس العلماء هذا الدماغ وشرحوه ودرسوه جيداً وجدوا أنه يتفوق على أسرع كمبيوتر في
العالم، في وكالة ناسا هناك أسرع كمبيوتر في العالم وهو السوبر كمبيوتر
الذي يبلغ وزنه أكثر من مائة ألف كيلو غرام ويعالج المعلومات بسرعات فائقة
تريليونات العمليات في الثانية يقوم بها، ويشغل مبنى كاملاً تبلغ مساحته
مساحة ملعبي للتنس (مئات الأمتار المربعة يشغلها هذا الجهاز الواحد السوبر
كمبيوتر) وعلى الرغم من ذلك يقول العلماء إن هذا الدماغ الصغير للنحلة
(أصغر من رأس الدبوس) يعمل بكفاءة أكثر من هذا الجهاز!!! وهنا لا بد أن
نتأمل هذه الآيات، لا بد أن نعيش معها ونحمد الله تبارك وتعالى أنه يرينا
هذه الآيات.
يعتبر عالم النحل معقداً لدرجة كبيرة، وفي بحث علمي جديد يؤكد العلماء أن
النحلة أكثر قدرة من الإنسان على الرؤيا، فهي ترى وتحلل المعلومات بسرعة
كبيرة أثناء طيرانها، وقياساً لحجمها الصغير فهي أقدر من الإنسان على
القيام بكثير من المهام.
كثيرة أودعها الله تعالى في عالم الحشرات الضعيف، لنأخذ العبرة ولو قارنا
أنفسنا بأي حشرة نجد أن هذه الحشرة تتفوق على الإنسان من حيث القوة
والقدرة على البقاء، فهل تتواضع أيها الإنسان قليلاً؟...
عجائب الحشرات: حقائق تدعو للإيمان
من عجائب النمل
إن الذي يتأمل هذا القرآن ويتأمل ما فيه من إحكام ومن آيات، يرى فيه
حديثاً عن كل شيء، فكل المخلوقات التي نراها حدثنا عنها القرآن، ففي عالم
الحشرات مثلاً حدثنا تبارك وتعالى عن النحل
والنمل والذباب والعنكبوت وغير ذلك، وربما نذكر قصة سيدنا سليمان عليه
السلام الذي علمه الله منطق الطير ومنطق الحشرات، وكانت هذه من معجزاته
عليه السلام، وذكر الله وشكره على هذه النعم.
فعندما كان سيدنا سليمان يسير هو وجنوده أتوا على وادي النمل، وهنا عندما
علمت إحدى النملات بقدوم هذا الجيش (جيش سيدنا سليمان) ماذا قالت؟ يقول
الله تبارك وتعالى: (حَتَّى إِذَا
أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ
وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. في هذه الآية يصف الله تبارك وتعالى
لنا لغة النمل والموقف الذي تحدثت فيه تلك النملة وحذرت صديقاتها من أن
جنود سليمان سوف يحطمونهم بأقدامهم، لذلك قالت لهم: (ادخلوا مساكنكم).
عندما يتعمق الإنسان في عالم النمل يرى أن العلماء حديثاً اكتشفوا أن أنثى
النمل هي التي تتولى مهمة التحذير عند اقتراب أي خطر. فالله تبارك وتعالى
قال: (قَالَتْ نَمْلَةٌ) بالمؤنث، وعندما بحث العلماء أكثر وجدوا أن عالم
النمل له حياته الخاصة، وله مجتمعاته، وهو أمة قائمة بذاتها، مثل الأمم من
البشر: (قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا
مَسَاكِنَكُمْ) فالنمل يتكلم وهذا ما كشف عنه العلماء حديثاً.
في البداية قالوا: إنه يصدر روائح يتخاطب بها. وقالوا أيضاً: هناك موجات
كهرطيسية يصدرها دماغ النملة وتتخاطب بها مع الآخرين على مسافات بعيدة
طبعاً. ولكن الاكتشاف الجديد أن خلايا النمل
تطلق ترددات صوتية في المجال الذي نسمعه، وجزيئات DNA داخل خلايا النمل
أيضاً تصدر هذه الترددات الصوتية، ولذلك فإن الله تبارك وتعالى أعطى
لسيدنا سليمان قدرة تضاهي قدرة الأجهزة
الذرية التي يستخدمها العلماء اليوم لالتقاط هذه الإشارات وتكبيرها وتضخيمها والاستماع إليها.
وهنا نحن أمام معجزة قرآنية عندما حدثنا الله تبارك وتعالى عن قول النملة (قَالَتْ نَمْلَةٌ) إنما يحدثنا
عن حقيقة اكتشفها العلماء حديثاً، وعندما يقول تبارك وتعالى: (قَالَتْ
نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ) فكلمة
(مَسَاكِنَكُمْ) كلمة دقيقة علمياً، لأن عالم النمل يبني مسكناً بكل معنى
الكلمة، حتى إن علماء الغرب اليوم، يقولون إن النمل مهندس بارع جداً في
البناء، فعندما يبني مسكنه يبنيه في مكان مناسب جداً ويرفعه قليلاً ليتقي
به شر الأمطار، ويصنع لهذا المسكن فتحات للتهوية.
وحتى عندما يعيش النمل داخل هذا المسكن، هيأ الله تبارك وتعالى له مواد
معقمة يفرزها جسده، هذه المواد يعقم بها البيض، يأتي بالبيض ويضع عليه هذه
المواد المعقمة ولولا ذلك لماتت هذه البيوض وانقرض النمل منذ ملايين
السنين لم يستمر. ولكن الله تبارك وتعالى زوده بهذه المواد
وهداه إلى أن يحافظ على حياته (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا
مَسَاكِنَكُمْ) المسكن الذي يبنيه النمل يبنيه ويهيئه ليكون مكيفاً أي له
فتحات للتهوية مناسبة تماماً للحفاظ على درجة حرارة منخفضة داخل هذا
المسكن.
هنالك أيضاً احتياطات يتخذها النمل أثناء الشتاء وأثناء الصيف في مسكنه
لكي يكون المسكن محصناً بشكل جيد، وهنا ندرك أن الله تبارك وتعالى عندما
قال: (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ) لم يقل (أوكاركم)
لم يقل مثلاً (كهوفكم) لم يقل كلمة أخرى.. بل قال (مَسَاكِنَكُمْ) لأنها
مساكن بكل معنى الكلمة.
ويقول العلماء بالحرف الواحد:
"إن المهارات التي يتمتع بها النمل من حيث بناء وهندسة البيوت تجعله يتفوق
على الإنسان، قياساً لحجم النملة، فإن النملة أقوى من الإنسان بمئة مرة
على الأقل".
فمثلاً عندما قالت هذه النملة: (لَا يَحْطِمَنَّكُمْ) هذه الكلمة دقيقة
علمياً، فقد اكتشف العلماء أن الغلاف الخارجي للنملة صلب جداً وهو يتكسر
تماماً مثل الزجاج. هذا الغلاف الخارجي للنملة له صلابة كبيرة ولولا هذه
الصلابة لم تستطع النملة أن تحمل أوزاناً أكثر من عشرين ضعف وزنها.
وإذا تأملنا عالم النمل نلاحظ أن هنالك الكثير من الأسرار ولذلك فإن سيدنا
سليمان عليه السلام ماذا قال عندما رأى هذا الموقف ؟ قال: (فَتَبَسَّمَ
ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ
الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا
تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ)
[النمل: 19]. هكذا ينبغي على كل مؤمن عندما يرى آية من آيات الله، سيدنا
سليمان رأى هذه الآية أمامه: (فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا
وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي) أي يا رب أعني وألهمني (أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ) أن أريتني هذه الآيات.
من عجائب النحل
لننتقل من عالم النمل إلى عالم النحل، لقد وجد العلماء أن النحلة لها لغة
خاصة، ووجدوا في دماغها الذي لا يزيد على حجم رأس الدبوس (وهو أصغر من حجم
رأس الدبوس بقليل)، يحوي هذا الدماغ آلاف الملايين من الخلايا.
وبعد أن درس العلماء هذا الدماغ وشرحوه ودرسوه جيداً وجدوا أنه يتفوق على أسرع كمبيوتر في
العالم، في وكالة ناسا هناك أسرع كمبيوتر في العالم وهو السوبر كمبيوتر
الذي يبلغ وزنه أكثر من مائة ألف كيلو غرام ويعالج المعلومات بسرعات فائقة
تريليونات العمليات في الثانية يقوم بها، ويشغل مبنى كاملاً تبلغ مساحته
مساحة ملعبي للتنس (مئات الأمتار المربعة يشغلها هذا الجهاز الواحد السوبر
كمبيوتر) وعلى الرغم من ذلك يقول العلماء إن هذا الدماغ الصغير للنحلة
(أصغر من رأس الدبوس) يعمل بكفاءة أكثر من هذا الجهاز!!! وهنا لا بد أن
نتأمل هذه الآيات، لا بد أن نعيش معها ونحمد الله تبارك وتعالى أنه يرينا
هذه الآيات.
يعتبر عالم النحل معقداً لدرجة كبيرة، وفي بحث علمي جديد يؤكد العلماء أن
النحلة أكثر قدرة من الإنسان على الرؤيا، فهي ترى وتحلل المعلومات بسرعة
كبيرة أثناء طيرانها، وقياساً لحجمها الصغير فهي أقدر من الإنسان على
القيام بكثير من المهام.
الارملة السوداء- عدد المساهمات : 810
تاريخ التسجيل : 09/08/2009
رد: عجائب الحشرات
سبحان الله
لله في خلقه شئون
اشكرك عزيزتي أرملة
لله في خلقه شئون
اشكرك عزيزتي أرملة
فسقااانه- عدد المساهمات : 83
تاريخ التسجيل : 22/08/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى